شهر رمضان المبارك يُعدُّ من أعظم نعم الله على الأمة الإسلامية حيث يَنتظره المسلمون والمسلمات في شتى أنحاء العالم بشغف كبير لما يحمل من أجواء مفعمة بالروحانية والتقرب إلى الله عز وجل فهو شهر الطاعة والعبادة وصناعة الذكريات الروحية العميقة التي تجدد العلاقة بين العبد وربه ومع اقتراب نهايته يزداد التوجه للدعاء واستثمار لحظاته المباركة لنيل العفو والرحمة والمغفرة من الله عز وجل ويعتبر دعاء اليوم السابع والعشرين من رمضان من الأدعية التي يتسابق المسلمون إلى ترديدها في أجواء ملؤها الإيمان والقرب من الله حيث يحرص المؤمن خلال هذا اليوم على أن يملأ قلبه بحسن الظن بالله العلي القدير ويرفع أكفه بنية خالصة طامعًا في أن يُفتح له باب الإجابة وأن يُرزق القبول والمغفرة والتوفيق في الدنيا والآخرة هذا الدعاء يُمثل فرصة مهمة لتحقيق الطمأنينة في النفس وتجديد الصلة مع الله عز وجل بما يفتح أبواب التوبة والخير ويُطهر القلب من الذنوب والمعاصي ويُعين على الأخذ بأسباب الطاعات ويُرسخ السلوك الحسن والخلق الكريم.
الدعاء في هذا اليوم يحمل أهمية خاصة لدى المسلمين عندما يستشعرون الأجر العظيم الذي وعد الله به عباده الطائعين في هذا الشهر الفضيل وكل ما فيه من فرص لا تتكرر إلا مرة واحدة في العام لذا يظل هذا الدعاء محتلاً مكانة بارزة في نفوسهم حيث يرفعون فيه حاجاتهم وأمانيهم إلى الله سبحانه وتعالى بقلوب عامرة بالرجاء واليقين برحمته وكرمه سائلين أن يكتب لهم القبول ويغفر لهم السيئات ويجعلهم من عتقاء النار ويُتم عليهم نعمة الثبات في الطاعات بعد انتهاء الشهر الفضيل.
هذا اليوم يُعد من أهم أيام التقارب الروحي والانقطاع إلى الله بالدعاء والخشوع حيث يتحقق فيه حسن الختام لشهر رمضان فهو فرصة عظيمة لأن يُجدد العبد علاقته بربه ويعقد النية على الاستمرار في الخير بعد رمضان ويعمل على تعزيز الإيمان في قلبه فهذه اللحظات المقدسة من الشهر الكريم تُظل الجميع بأجواء إيمانية خاصة يستشعر فيها المسلم بركات الله التي تُحيط بكل شيء ويظل الدعاء فيها الوسيلة الأقرب للوصول إلى الرضا الإلهي والقبول.
دعاء مكتوب لليوم السابع والعشرين من رمضان
اليوم السابع والعشرون يُعتبر من الليالي الفردية في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك وهو من الليالي التي يُحتمل أن تصادف فيها ليلة القدر تلك الليلة العظيمة التي هي خير من ألف شهر وفي هذا اليوم وردت العديد من الأدعية التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يتضرع بها والتي جاءت في السنة النبوية وأيضًا بعض الأدعية المستحبة التي يمكن أن نناجي فيها الله لطلب فضله ورحمته ورجاء مغفرته:
- اللهم ارزقني فيه فضل ليلة القدر وامنحني فيها القبول لديك والوصول إلى رضاك ووفقني للقيام بما يرضيك عني وطهر أمري من الصعوبات وقربه للسلاسة واجعل لي عذرًا مقبولًا عندك واغفر لي ذنوبي جميعها يا واسع الرحمة ويا ملجأ التائبين.
- اللهم اجعل لي في هذا اليوم المبارك نصيبًا وافرًا من أداء النوافل واجعل قلبي خالصًا لك وحدك في كل تفاصيل حياتي ودعواتي وقرب لي حوائجي وأمانيّ حتى تكون قريبة من نيل رضاك يا من لا تعجزه الحاجات ولا يثقل عليه كثرة الدعوات.
- اللهم غير أحوالي وأحوال عيشي لما هو أفضل وثبتني على الصراط المستقيم واجعلني ممن تيسر لهم الطاعات وحقق لي ما أتمناه ولا تجعلني يومًا مصدر همٍ أو عبءٍ على أحد من عبادك يا واسع الرحمة والمغفرة.
- يا كريم اجعل لي في هذا اليوم بشارات فرح تقر بها عيني وتُطمئن بها قلبي وتُزيل عني الهم والأذى كما بشرت يعقوب عليه السلام بعودة يوسف إليه وكما بشرت زكريا عليه السلام بيحيى وحقق لي يا رب ما أتطلع إليه وأنت خير من يُبشر عباده بالخير.
- اللهم إني أسألك من كل خيرٍ تُعجله أو تُؤخره مما أعلمه ومما لا أعلمه وأعوذ برحمتك وقدرتك من كل شرٍ عاجلٍ أو آجلٍ قد يصيبني مما أعرفه أو مما غاب عن إدراكي يا أرحم الراحمين ويا واسع الرحمة والعطاء.
أدعية مستحبة لليوم السابع والعشرين من رمضان
في اليوم السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك، يستشعر المسلمون روحانية هذا اليوم بأجوائه الإيمانية المتميزة ويتقربون إلى الله سبحانه وتعالى بالدعاء والرجاء حيث إن هذا اليوم قد يكون ليلة القدر التي وصفها الله بأنها خير من ألف شهر وتُعد هذه الليلة فرصة عظيمة للدعاء بإلحاح وخشوع طلبًا لعفو الله ورحمته وعظيم عطائه ومن الأدعية المباركة التي يمكن ترديدها في هذا اليوم الفضيل:
- اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عني واغفر لي ذنوبي اللهم ارزقني رضاك واصرف عني شر كل ما يؤذيني احفظني وأحبتي برحمتك الظاهرة والباطنة ونسألك يا الله أن تكتب لنا السعادة الدائمة والطمأنينة في الدارين.
- اللهم اهدنا هداية تغنينا عن سبل الضلال واملأ قلوبنا بنور الإيمان الذي يبعدنا عن الفتن ويقرّبنا من طاعتك اللهم اجعلنا من أصحاب الطريق المستقيم الذين منحتهم السعادة والرضا في الدنيا والآخرة.
- اللهم إني أسألك بقدرتك التي تغلب كل شيء وعفوك الذي يغمر كل عبد أن تغفر لنا ذنوبنا ولآبائنا وأمهاتنا ولجميع المؤمنين والمؤمنات ممن هم أحياء وممن غادرت أرواحهم هذه الدنيا نسألك يا الله أن تشملهم وأحبابهم برحمتك التي وسعت كل شيء.
- يا رب العالمين في هذا اليوم المبارك نسألك أن تجعلنا من الذين غُفرت خطاياهم وصفّيت قلوبهم من شوائب الدنيا ومنحتهم مغفرتك التي لا توازيها مغفرة ورحمتك التي لا حدود لها يا أكرم الأكرمين اجعل قلوبنا مطمئنة وأرواحنا نقية تتوق إلى لقائك.
- اللهم يا واسع المغفرة والجود نسألك أن تمحو عنا كل سيئة وتقربنا إليك بكل حسنة وتبلغنا من فضلك الأعظم ومغفرتك الأوسع ارفع درجاتنا يوم الحساب واملأ حياتنا بالبركة والخير وأحسن لنا الختام ونسعد برؤياك يوم القيامة.
- اللهم إن كانت هذه الليلة المباركة هي ليلة القدر نسألك أن تمنّ علينا بخير هذه الليلة وتجزل لنا فيها عطائك الذي يرضينا وتحقق لنا ما نتمنى اكتب لنا حسن الختام والفرح في الدنيا والآخرة واملأ قلوبنا طمأنينة بما قدّرته لنا يا أرحم الراحمين.
الدعاء في ليلة القدر خلال اليوم السابع والعشرين
الدعاء في ليلة السابع والعشرين من رمضان يعد من المباركات التي يتسابق المؤمنون إليها للتقرب من الله فهي تحمل أهمية عظيمة لما قد تكون عليه من الموافقة لليلة القدر، وهذه الليلة هي موعد الرجاء والعبادات التي يستجاب فيها الدعاء وتُكتب فيها الأعمار والأرزاق بنعيم الله فهذه الأدعية تكون وسيلة للجميع ليرفعوا أكفّهم إلى السماء بقلوب مفعمة بالرجاء طالبين العِتق من النار والفوز بالخيرات في الدنيا والآخرة:
- اللهم ارزقني فضل قيام ليلة القدر وأكرمني برضاك عنيّ والتوفيق في كل عمل يقربني منك، يا من بيده أمر كل شيء سهل علي درب الصواب واغفر لي ذنوبي وفّرّج عني كل كرب وامنحني من رحمتك رزقًا واسعًا وهداية لنورك واملأ قلبي بالسعادة والطمأنينة يا واسع الفضل والغفران.
- إلهي يا من تعرف ما في القلوب وتعلم حاجاتنا وأمنياتنا، ها أنا أشهد رحمتك وأطلب من خزائن كرمك اجعلني ممن تنعم عليهم في هذه الليلة الكريمة، واشملني وأحبتي وكل من أرجو لهم الخير بفيض رحمتك وسعة مغفرتك وكرمك الذي لا ينفد، وارزقنا الأمان والستر في الدنيا والآخرة.
- اللهم ما أنزلت من خير وهداية وسعادة ورزق في ليلة القدر المباركة فارزقني وعائلتي نصيبًا وافرًا منه، واجعل لنا ولأحبتي حظًا عظيمًا من لطفك وبركاتك وارزقنا الطمأنينة في قلوبنا والقرب منك يا أعظم المانحين وأغنى المعطين.
- اللهم إن كانت هذه ليلة القدر فاكتب لنا الخير حيثما كان وارزقنا البركة في أقدارنا، وحقق تطلعاتنا التي تنير دروب حياتنا واجعلنا من أهل الجنة الذين سكنت قلوبهم بما وعدتهم به، واكتب لنا فيها العفو والمغفرة والعتق من النار.
- اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا، اللهم إذا كانت هذه الليلة الليلة المباركة فاجعلها عنوانًا لخروجنا من كل ضيق، وامنحنا من واسع رزقك وخيرك الجزيل، وأبدل أقدارنا إلى حياة طيبة في رضاك وأكتب أسماءنا في قوائم أحبابك المقبولين يا كريم.
- يا رب إن كانت هذه ليلة القدر فأجعلنا فيها ممن فازوا بغفرانك واكتب أقدارنا بكل خير وارزقنا نور الهداية والسكينة، اللهم يا كاشف الأسرار ويا مُنزل البركات اجعل هذه الليلة فرصة لنا لتحقيق الأمنيات التي تُرضيك، وارزقنا من عطفك واهب الخير كريم العطايا.
- اللهم إني ألتجأ إليك من قدَر قد يحزن قلبي، وأطلب منك السلامة لي ولأحبابي في طريق ليس فيه إلا الأمان، يارب أودعك كل من أحبهم في جعبتك المطمئنة وارزقني بركة دعاءهم وحفظك شملهم، واجعلنا في حياتنا ومماتنا تحت أنوار رحمتك التي لا تنطفئ أبدًا.
الصوم ليس مجرد امتناع عن الشهوات وإنما هو حالة تعبدية تأخذ الإنسان إلى مدارج السمو بالنفس والقرب من الله، خصوصًا في الليالي التي تحمل أفضالًا عظيمة مثل أيام الشهر الفضيل في رمضان، إذ تتجلى أسرار الرحمة وتُستجاب الدعوات وتجتمع سائر القلوب على الأمل والرجاء، لذلك فإن الدعاء في اليوم السابع والعشرين من رمضان يعيد روح الصفاء للنفس ويُعمق شعور الامتنان لهذه الأيام المُرهفة، حيث ترى فيها فرصة عظيمة لا تُضيّع لمن أراد رضوان الله وغفرانه ونسيم رحمته العظيمة.
دعاء مستجاب لليوم السابع والعشرين من رمضان
دعاء اليوم السابع والعشرين من رمضان من الأيام المباركة التي يتوجه فيها المؤمن إلى الله سبحانه وتعالى بصفاء النية وخشوع القلب راجياً رحمته ومغفرته ونيل رضاه ومن الأدعية التي يمكن للمسلم الدعاء بها في هذا اليوم:
- اللهم إنّي أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة وأسألك أن تحفظني في ديني ودنياي وأهلي ومالي واغفر لي ذنوبي واستر عوراتي وآمنني في روعاتي واحمني يا الله من بين يديّ ومن خلفي وعن يميني وشمالي وفوقي وأعوذ برحمتك من أن يُؤتَى عليّ من تحت قدمي.
- اللهم اجعل في قلبي نوراً وفي لساني نوراً وفي سمعي نوراً وفي بصري نوراً وزدني نوراً من فوقي وتحت قدمي وعن يميني وشمالي ومن أمامي وخلفي واملأ نفسي نوراً وبارك لي في حياتي وامنحني الهداية والنور في كل شأني.
- دعاء ذا النون عليه السلام حين قال: “لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين” روي أن كل من دعا به مسلم بقلب صادق استجاب الله له وفتح له أبواب رحمته وأزال عنه الهم والغم.
- اللهم إني أعوذ بك من عذاب النار وما فيها ومن شر فتنتها وأعوذ بك من عذاب القبر وفتنه وأعوذ بك من شر فتنة الغنى والغفلة وأعذني من شر فتنة الفقر وقني يا الله من شر المسيح الدجال واجعلنا في رحمتك آمنين.
- اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد وطهّر قلبي كما يُطهّر الثوب الأبيض من الدنس وابعد بيني وبين ذنوبي كما باعدت بين المشرق والمغرب وأعوذ بك من الكسل والضعف وأعوذ بك من الهرم وسوء الخاتمة ومن الغرق أو الحريق أو المغرم.
- يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث اجبر كسرنا وأصلح شأننا كله وكن عوناً لنا في كل أمر ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ارزقنا التوفيق والهداية والصبر والبصيرة.
- ربّ اجعل لي صدري واسعاً ومنشرحاً وهيّئ لي من أمري خيراً وحلّ العُقد من لساني ليبلغ كلامي من حولي فيفهموه برضاك ومحبتك.
- اللهم رجائي أن تملأ حياتي برحمتك فلا تكلني إلى ضعف نفسي أو تقصيري ولو كان للحظة واحدة أصلح لي شأني في كل مجال واغمرني برحمتك التي وسعت كل شيء أنت الغفور الرحيم وربّ الخير وربّ العطاء أنت الواحد الأحد لا إله سواك ومن يجتهدون في الدعاء يزيدون بما شاءوا من كلمات تعبر عن صدق نواياهم والله هو أعلم وأرحم بهم.
فضل الدعاء خلال اليوم السابع والعشرين من رمضان
يُعتَبرُ الدُّعاءُ في اليومِ السابعِ والعشرينَ من رمضان من الأدعية التي تَحظى بأهميّة كبيرة وقيمة عظيمة عندَ اللهِ سُبحانَهُ وتعالَى لأنَّ من يرفع كفَّيه بهذه الليلة ويناجي ربَّه ينال بركاتٍ عظيمةً وأجورًا وفيرةً ويُحاط برضا الله ورحمته وللدّعاءِ في هذه الليلة المباركة العديد من الفضائل التي تشمل الآتي:
- يُصبح كأنَّه ممن أعانوا الفقراء والمحتاجين على سدِّ جوعهم وتوفير شرابهم مما يُعادل أجرَ مَن سعى لإطعام الجائعين وسدِّ حاجتهم وتقديم يد العون لهم بما يرفع عنهم ضيق الحياة وأعباءها.
- يُمنح أجرُ ستر أخوته المؤمنين والمؤمنات بتوفير العفة والملبس لهم مما يضمن لهم الحماية والعيش بكرامة وأمان في حياتهم.
- يَنال شرفَ أن يُحشر يوم القيامة مع الأنبياء والصالحين في مقاماتهم الرفيعة ويُكرَم بصحبتهم في النعيم الأبدي الذي وعد الله به عباده المخلصين.
- يُكتب في قائمة من غُفِرَت ذنوبهم ونالوا العفو من ربِّ العالمين ويكون من الموعودين بدخول جناته التي لا يُمكن لأي أحد أن يُحصي جمالها وعبق نعيمها الذي لا يَزول أبدًا.
أفضل الأعمال المستحبة في شهر رمضان
يَعتبِر شهر رمضان من أعظم أشهر السنة التي تُتيح للمسلم فرصة التقرب من الله وزيادة الأعمال الصالحة، حيث يُخصص المسلم وقته للعبادة والطاعات ويُبرز ذلك الجانب الإيماني العميق الذي ينعكس على حياته وأفعاله خلال الشهر وغيره من الشهور، لذا يُنصح بتخصيص الجهد والوقت للأعمال المباركة الآتية:
- إقامة الاعتكاف داخل المسجد مع تلاوة القرآن الكريم بتمعن لتدبر آياته ومعانيه بقلب حاضر وإكثار التسبيح والذكر والنظر إلى القرآن الكريم كوسيلة حياة يستفيد منها المسلم في قراراته وأفعاله اليومية.
- الاجتهاد في أداء الصلوات مع التركيز على تحقيق الخشوع الكامل أثناء الوقوف بين يدي الله إلى جانب الدعاء المستمر بإلحاح للخيرات والمغفرة والسعي لتحقيق الأمنيات التي يأملها المسلم من الله.
- تقديم وجبات الإفطار للصائمين المحتاجين إيمانًا بأهمية فعل الخير الذي يحمل في طياته أجرًا عظيمًا عند الله ويعكس أسمى قيم الكرم والتكافل التي توحد الصفوف وتعزز الترابط داخل المجتمع.
- أداء صلاة القيام والتهجد في ساعات الليل التي تُعد أفضل الأوقات للتقرب إلى الله والمناجاة في السكينة بعيدًا عن أي اختلاط بالأمور الدنيوية أو الانشغال بتوافه الأمور التي تُلهي عن روحانية الشهر.
- الامتناع عن الإساءة للآخرين بأي شكل والابتعاد عن الغيبة والنميمة وضبط اللسان وإحكام الكلمات لتفادي كل سلوك يُضعف من روحانية الصيام ويقلل أثره الإيجابي على النفس والقلب.
- حث أفراد الأسرة والأصدقاء على المشاركة في الطاعات وترك المعاصي من خلال تقديم نصائح بناءة تهدف إلى تحسين سلوكياتهم وتعزيز القيم الحميدة التي تحقق التوافق والألفة بين الجميع داخل المجتمع والأسرة.
