نص 15 دعاء البركة في الرزق والمال والعمل مكتوب

البركة تُعتبر من أعظم النعم التي يطلبها كل مُسلم في كل جانب من جوانب حياته، فهي المفتاح الأساسي للطمأنينة والسعادة والسبب في تحقيق الرضا والسكينة، حين يبارك الله عز وجل في المال فإنه يزيد وينمو ويصبح كافيًا ليغطي احتياجات الإنسان ويحقق له ما يصبو إليه، وإذا حلَّت البركة على الأبناء فإنها تجعلهم صالحين وناجحين فتتحول حياتهم إلى مثال للبذل والإحسان، وتصبح البركة بشكل عام هي الجسر الذي ينقل الإنسان من العناء والتعب إلى راحة البال والطمأنينة الذي لا يوازيه أي شعور آخر، وَ لهذا السبب نجد أن الصغير والكبير يطمح دائمًا لحياة مليئة بالرضا والسكينة والطمأنينة التي تنبع من هذه النعمة العظيمة.

  • اللهم ارزقني المال الحلال الوفير وبارك لي فيه واجعل رزقي متجددًا مباركًا فيه واجعلني ممن تُفتح لهم أبواب الخير والبركة والرزق يا الله.
  • أسألك يا رب أن تملأ حياتي بالفرج وتُغنيني برزقك الواسع، اللهم كن لي معينًا وسدد أمري في كل ما يخص أمور دنياي، واسترني بسترك في الدنيا والآخرة، واغفر لي وارحمني يوم أكون بين يديك في يوم العرض عليك يا أرحم الراحمين.

دعاء لجلب البركة في الرزق والمال والعمل

الرزق عنوان واسع تتعدد صوره بين الأموال التي تُسَد بها الاحتياجات وتعين على تحقيق حياة كريمة وبين الذرية الصالحة التي تمثل نعمة وسندًا في الحياة، فهو ليس مقتصرًا على الجانب المادي بل يشمل كل نِعَم الله التي تساهم في سكينة القلب وطمأنينة النفس، فَــ إنّ علاقتنا مع الله تتجلى في التوجه إليه بالدعاء والاستعانة به وطلب البركة في الرزق والعمل ومن جميل الأدعية التي يمكن أن نجعلها جزءًا من مناجاتنا لله:

  • اللّهُم ارزقني النجاح والتوفيق في كل أمور حياتي وبارك لي في عملي ومجهودي، يا رب اجعل الفرج قريبًا ولا ينقطع أبدًا، اللّهُم امنحني فرحة تملأ قلبي وسعادة دائمة في الدنيا والآخرة واجعل رزقي بيدك وحدك، فلا أحتاج لأحد من خلقك.
  • اللّهُم ارزقني رزقًا طيبًا حلالًا مباركًا لا ينفد، يا واسع الكرم اجعل الخير والرزق يتدفق إلى حياتي، وامنح البركة لجميع شؤوني، اللّهُم أصلح لي جميع أموري ولا تتركني أحتاج لأحد من غيرك ولو لثوانٍ معدودة.
  • يا رب اجعل رزقي واسعًا ومليئًا بالبركة يأتي من حيث لا أحتسب، اللّهُم اجعل ديني ودنياي على خير حال وهيئ لي العمل الصالح الذي يرضيك عني، اللّهُم اهد قلبي إلى الحق ويسّر لي طريق الخير ووفقني فيما أحببت وترضى.

دعاء لجلب البركة في المال والأبناء

الأولاد والمال نِعْمَتان عظيمتان أنعم بهما الله عز وجل على الإنسان وهما زينة الحياة الدنيا كما جاء في قوله تعالى: “المالُ والبنون زينةُ الحياةِ الدنيا” لذا يجب على الإنسان أن يشكر الله على هذه النعمة ويحرص دائمًا على الدعاء بالبركة فيهما لكي يحفظ الله هذه النعم وينميها ويرزقه الخير بها فالمال يعد من مقومات الحياة الأساسية التي تساهم في تحسين حياة الأفراد وتوفير حاجاتهم، وَ أما الأولاد فهم السند والفرحة التي تملأ حياة أي إنسان، ومن الأدعية المباركة التي يمكن ترديدها طلبًا للبركة في المال والأولاد:

  • اللهم يا من لا يضيع عنده رجاء ولا تُرد به دعوة ادعوك يا كريم أن تبارك لي في مالي وأولادي وأهلي وتجعلهم قرة عين لي واجعلهم دائمًا في طاعتك واحمهم من كل مكروه ومن شر الفتن ما ظهر منها وما بطن وامنحني يا الله العلم النافع والرزق الذي يغنيني عن الحاجة ويسر لي أمري ودبر لي كل ظروفي بما تحب وترضى واصرف عني تقلب الأوقات وصعوبتها وكل ما فيه ضر أو سوء.

  • اللهم يا رزاق السماوات والأرض ويا من بيده خزائن كل شيء أسألك أن ترزقني رزقًا مباركًا واسعًا لا ينفد ولا ينقص وألهم ذريتي طريق الصلاح والاستقامة واجعل البركة تحل على مالي وعلى أبنائي وزوجتي ويسر لي كل خطوة أخطوها وأبعد عني الفقر وهموم الدنيا واكتب لي الستر في الدنيا والآخرة والرزق الطيب الذي يملأني فرحًا وسعادة ويسخر لي الخير في كل أموري.
  • يا الله يا ذا الجلال والإكرام يا من ترزق من تشاء بلا حساب أتوسل إليك أن ترزقني حياة طيبة وعيشًا كريمًا وألهمني القوة والصبر لتجاوز الصعاب وأبعد عني كل بلاء وشر وارزقني وأولادي وأهلي بركةً وصلاحًا في القول والعمل واحمنا من أي مكروه قد يقترب منا أو يصيبنا وأعطني من فضلك الذرية الصالحة التي تكون عونًا لي على الطاعات وأجعلهما سببًا في رضاك عني يا رب العالمين.

دعاء لجلب البركة في التجارة

يُعَدُّ الاعتماد على التجارة مصدرُ رزقٍ أساسيٍّ لكثيرٍ من الناس، حيث يتميز التجار الذين يتحلون بالأمانة والاحترام والذوق في تعاملاتهم بالبركة في أرزاقهم واتساعها وارتقاء حياتهم، بينما يجد من يتصف بالقسوة والجشع ويبالغ في استغلال الآخرين لأجل الربح أن أمواله سرعان ما تزول وتنعدم بركتها.

ولتحقيق البركة في التجارة يمكن للداعي أن يلجأ إلى الله بأدعية صادقة ومخلصة وفيما يلي نماذج من هذه الأدعية:

  • اللهم يا رب العالمين أسألك أن تصرف عني كل ضيق وحزن، اللهم اجعل رزقي مليئاً بالخيرات ومباركاً فيه، وامنحني البركة في كل صفقة أجريها، وارزقني المال الحلال الذي تُرضى به عني، وجنّبني طرق الكسب التي تُفضي إلى الحرام.
  • اللهم يا رحمن ويا كريم وفّر لي البركة في عملي الذي أقدمه للناس والخير الذي أسعى له في تجارتي، اللهم اجعل كل ما أقدمه يُقرّبني منك ويُرضيك، وامنحني الصحة والعافية لترافق مسيرتي، ووفّقني لما فيه الخير، وارزقني سكينة القلب والرضا حيثما كنت يا الله.
  • يا الله أنت تعلم أنني أسعى لأجل رزقي واجتهد في عملي، فاللهم بارك لي برحمتك الواسعة في تجارتي، واجعلها مصدراً للخير والبركات، اللهم اجعلني أكتفي بحلالك عن الحرام، ولا تضع حاجتي عند أحد سواك، ويسّر لي أموري كلّها واجعل قلبي مطمئناً مفعماً بالجبر والرحمة يا أكرم الأكرمين.

دعاء لجلب البركة في الراتب

يَحْرِصُ العَدِيدُ مِنَ المُسْلِمِينَ عَلَى الطَّلَبِ مِنَ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَنْ يُبَارِكَ فِي أَرْزَاقِهِمْ وَمَوَارِدِهِمْ المَادِّيَّةِ لِأَنَّ العَمَلَ وَجَمْعَ الرِّزْقِ يُعْتَبَرَانِ مِنَ المُقَوِّمَاتِ الأَسَاسِيَّةِ لِلْحَيَاةِ اليَومِيَّ، فَــ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ يَعْتَمِدُونَ عَلَى الرَّوَاتِبِ كَمَصْدَرٍ رَئِيسِيٍّ لِتَلْبِيِة احْتِيَاجَاتِهِمْ المَعِيشِيَّةِ وَهَذَا مِمَّا دَفَعَهُم إِلَى التَّوَجُّهِ إِلَى الدُّعَاءِ لِطَلَبِ البَرَكَةِ فِي أَرْزَاقِهِمْ، وَ يُمْكِنُكَ الدُّعَاءُ بِهَذِهِ الأَدْعِيَةِ الطَّيِّبَةِ وَالتَّوَسُّلُ إِلَى اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى طَلَبًا لِلْبَرَكَةِ وَالوُفُورِ:

  • اللَّهُمَّ يَا مَنِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ تَخْضَعُ لأَمْرِكَ وَتُطِيعُ أَمْرَكَ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، ارزُقْنِي الْقُوَّةَ وَعَزِيمَةَ النَّفْسِ لِتَحَمُّلِ مَشَقَاتِ الحَيَاةِ، وَبَارِكْ فِي مَالِي وَاجْعَلْهُ سَبَبًا فِي سَعَادَتِي وَرَاحَتِي أَنَا وَمَنْ أُحِبُّ، وَافْتَحْ أَمَامِي أَبْوَابَ الرِّزْقِ وَالْخَيْرِ كُلَّهُ وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ يَا رَبِّ الكَوْنِ وَخَالِقَهُ.
  • اللَّهُمَّ اسْتَوْدَعْتُكَ رَاتِبِي فَاجْعَلْهُ بَرَكَةً فِي حَيَاتِي وَحَيَاةِ أَهْلِي، وَاجْعَلْ رِزْقِي سَبَبًا فِي قَضَاءِ حَوَاجِي وَتَحْقِيقِ أَحْلَامِي، وَجَنِّبْنِي الحَرَامَ وَقَرِّبْنِي إِلَى الحَلَالِ. اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِي أَمُورِي كُلَّهَا وَأَبْعِدْ عَنِّي مَا يُؤْذِي قَلْبِي وَيُثْقِلُهُ بِالتَّعَبِ وَالحُزْنِ.
  • اللَّهُمَّ يَا كَرِيمُ الْعَطَاءِ وَوَاسِعُ الفَضْلِ، ارزُقْنَا مِنْ طَيِّبِ فَضْلِكَ وَاجْعَلْ بُيُوتَنَا مَكَانًا لِلزُّهْدِ وَالطَّاعَةِ، كُنْ فِي خَطَوَاتِنَا مَرْشِدًا وَزَادًا، وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا كُلَّهَا، وَارْزُقْنَا عَمَلًا صَالِحًا يَكُونُ لَنَا عِوَضًا فِي الدُّنْيَا وَنَجَاةً فِي الآخِرَةِ، وَاجْعَلْنَا مِنَ المُبَارَكِينَ بِالْخَيْرَاتِ وَالمَوْفُورِينَ بِالنِّعَمِ.

عوامل تسهيل البركة وزيادة الرزق

كما يَعُدُّ دُعاءُ البَرَكةِ في الرِّزقِ والمَالِ والعَمَلِ واحِداً من الأدْعِيةِ التِي يُحافِظُ المُسْلِمُ عَلَى تَرْدِيدِها بِشَكلٍ دَوْرِيّ خُصُوصًا فِي الصَّباحِ مَعَ بَدْءِ يَومِهِ، ذلك لأنَّ المُؤمِنَ دَائِماً مَا يَبْحَثُ عَن رِضَا اللهِ سُبحانَهُ وتَعَالَى فيه جميعِ شُؤُونِهِ ويَلجأُ إليهِ بِالدُّعاءِ لِيُبارِكَ فِي رِزقِهِ ويَمُنَّ عَليهِ بِالتَّوفِيقِ فِي حَياتِهِ وَيَنْعِم عليهِ بمَزِيدٍ مِنْ خيرِهِ، فَــ هُنَاكَ بَعضُ الأُمُورِ الضَّرُورِيَّةِ التِي إذا ما التَزَم بهَا الفَرْد كَانَت وَسيطاً فِي جَلْبِ البرَكةِ وتَوفِيرهَا فِي حياتِهِ وزِيادةِ رِزقِهِ ومِنْ أهَمِّ هذِهِ الأُمُورِ هِي كَالتالي:

أهمية حسن التوكل على الله

  • يَعيش المُسلِم بَركات التوكّل على الله في كل صغيرة وكبيرة من شؤون حياته فيَتجلّى أثرها في ماله وأسرته وأبنائه وكل ممتلكاته وكل ما يتعلّق به حيث إنّ التوكّل الصادق يُعدّ من أعظم أسباب نزول البركة على كل ما يَملكه الإنسان وكل ما يبذل فيه جهده فإذا التَجَأ المؤمن إلى الله واعتمد عليه في جميع أموره بقلب مُطمئنّ وبثقة ويَقين كامل ورضا بما يقدّره الله سبحانه وتعالى نَزلت عليه البركة التي تُغني حياته فجعلت رزقه وافراً وزادت الخير في كل ما يسعى إليه وجلبت له السكينة والراحة النفسيّة ممّا يَزيد من طُمأنينته ويوَطّد علاقته بخالِقِه ويعينه على مُواجهة تحدّيات حياته.

فضيلة الاستعانة بالله

  • إنَّ المسلم الحَكيم دائمًا يجعل استعانته بالله أساسًا في كُلّ خطوةٍ من خُطواتِ حياتِه ويَحرصُ على أن يُلازم هذا اليقين بأن جميعَ الأمور بيد الله وحده فهو القادر الذي بيده مفاتيح الخير والرزق لا يُغلق بابه في وجه عبده المؤمن الذي يسأله بإخلاص فإن كان اليقين حاضرًا والإرادة متصلة بعون الله رأى المسلم أثر هذه العلاقة المباركة في شكل بركةٍ تشمل حياته وفي رزقٍ مستمرٍ يأتيه من طرقٍ لا تخطر في البال وكلُّ ذلك عطاياه سبحانه وتعالى.

ضرورة السعي لتحقيق الأهداف

  • السَّعيُ هو من أهمِّ الأسباب التي يجب أن يَحرص عليها المسلم من أجل تحصيل الرّزق والعيش الكريم وقد جعله الله سبحانه وتعالى وسيلة للبركة والتوسعة في الحياة فمن الجدير بالمسلم أن يُخلِص في عمله ليُرضي الله ويتوكّل عليه التوكل الكامل مع عدم إهمال الأخذ بالأسباب التي أمرنا الله بها في ديننا ليكسب رزقه بطرق حلال ومرضية لله حيث أن السعي في الإسلام يُعدّ قُربة وعملًا عباديًا متى ما اقترن بالإخلاص والاجتهاد والاعتماد الصادق على الله.
  • المؤمن عليه أن يتذكر أن العطاء الحقيقي بيد الله ولا يحدث إلا بإرادته سبحانه ولكن الله عزّ وجلُّ أمرنا بالسعي والاجتهاد لأنّ تحقيق الرزق الحلال لا يكون إلا بالعمل والمثابرة مع وجود الإخلاص الكامل لله والنية الطيبة وعدم الاتكال على ما في أيدي الآخرين، وَ لذلك يجب أن يسلك المسلم الوسائل الصحيحة التي تحقق له الأعمال الخيرة وتكفل له حياة طيبة في دائرة ما أحله الله عزّ وجل.

أثر طاعة الله في حياة الإنسان

  • إلتزامُ المسلم بطاعة اللهِ سبحانه وتعالى وأداء العباداتِ المفروضةِ في أوقاتها يُعَدّ من أعظم الأسباب التي تجلب الرزق وتُضاعف البركةَ في حياة الإنسانِ لأنَّه عندما يُحافظ المسلمُ على صلاتهِ وعبادتهِ ويؤديها وفقَ ما أمرَ الله تعالى به فإنه يُحرص على تعاليم دينه ويطلب رضا الله مما يَجعلُ ذلك العاملَ المؤثرَ في تيسير أموره وتوفيقه سواء كان في جوانب حياته الدنيوية أو الأُخروية إذ أنَّ تأثيرَ الطاعةِ يمتد ليشمل جميعَ تفاصبل حياة المسلم المباشرة وغير المباشرة فيبارك الله في عمره وماله وأيامه.

فضل الاستغفار والصلاة على النبي

  • الإستغفار المُستمر مع الإكثار مِن الصلاة على النبي ﷺ يُعَدُّ من الأسباب العظيمة التي تجلب الخير والبركة وتُحسّن حياة الإنسان بفضل الله تعالى، حيث حثَّ الرسول ﷺ على كثرة الاستغفار وبيَّن أهميته في إزالة الكرب وفتح أبواب الرزق، ولكن الاستغفار ليس مجرد كلمات تُقال باللسان فقط بل هو شعور داخلي صادق يتضمن الندم على الذنب والعودة لله سبحانه وتعالى بالدعاء والإخلاص والاستسلام الكامل له، أما الصلاة على النبي ﷺ فهي من أعظم الأسباب التي تُزيد البركات وتنمي الطاعات وتُقوِّي الصلة بالله جلَّ وعلا.

فَــ التوكل الصادق على الله عز وجل في كل تفاصيل حياتنا سواء كانت صغيرة أو كبيرة من أهم أسس الراحة النفسية وتحقيق السكينة والإيمان بأن الله وحده هو المُدبِّر، ولكن التوكل لا يُغني عن العمل حيث يجب على المؤمن السعي والاجتهاد في الكسب الحلال لأن السعي المقرون بالتوكل هو الطريق إلى فتح أبواب الخير بفضل من الله تعالى، والالتزام بطاعة الله والحرص على أوامره يجعل العبد في معية الله سبحانه، والابتعاد عن المحرمات والمعاصي يُسهم في استقرار حياة الإنسان وقربه من ربه، فالمؤمن الذي يبتعد عن الآثام ويقترب من الله يعيش في طمأنينة وينال رضا الرحمن جلَّ وعلا.

احمد نصر , مؤسس موقع كبسولة, متخرج من علوم ادارية معهد زوسر للحاسبات ونظم المعلومات, ابلغ من العمر 34 عاماً , اعمل كمحرر محتوي عام واخباري في العديد من المواقع, متخصص في الاخبار السعودية والترددات، للتواصل معي , fb.com/ahmadnasr1989 أو عبر الايميل [email protected] .

0 0 التصويت
Article Rating
الاشتراك في تنبيهات التعليقات
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأقدم
الأحدث الأكثر تصويتا
التعليقات المضمنة
عرض جميع التعليقات
0
اكتب تعليقك او استفسارك وسنرد عليك في أقرب وقت بمشيئة الله تعالىx
()
x